- اتخاذ القرارات الرئيسية الخاصة بالشركة
- تمثيل الواجهة الخارجية للشركة والتحدّث باسمها
- إدارة جميع عمليات الشركة بالإضافة إلى مواردها ومصادرها
- التصرُّف بصفته حلقة الوصل الرئيسة التي تربط بين مجلس إدارة الشركة والمهام التي تُنفّذ داخلها
- صنع قرارات الشركة المصيرية والتي تكون على مستوى استراتيجي عالي والتي يعتمد مستقبل ونمو الشركة عليها تحديدًا في الشركات الكبرى
- حضور الاجتماعات بشكل دوري
- كتابة التقارير اللازم مراجعتها أثناء الاجتماعات الدورية
- مراجعة الترقيات والمرتبات والمناصب الوظيفية والنظر فيها نهاية كل عام
- بينما في الشركات الأصغر حجمًا، غالبًا ما يكون مسؤولًا عن الأمور والقرارات العملية الروتينية
- وبناءً عليه، باستطاعة الرئيس التنفيذي الناجح توفير التناغم، والبيئة، والرسالة، والرؤية المباشرة للشركة
- المشاركة في كتابة وإعداد الأهداف الأساسية التي تقوم عليها الشركة
- مراجعة أداء الموظفين، بالإضافة إلى متابعة الخطط التنفيذية
- رفع النصائح والتقارير والخطط المكتوبة إلى مجلس الإدارة
- حضور مؤتمرات الأعمال
- اهتمام الرئيس التنفيذي بالصورة الكاملة للأمور المتعلّقة بالشركة، وعدم منح الأهمية الشديدة للتفاصيل الصغيرة
- التعرُّف على الصورة العامة والشاملة التي من شأنها أن تُحدث أثرًا إيجابيًا كبيرًا على الشركة
- عدم إهمال ثقافة الشركة وقيمها وذلك لأنَّ سياسة الشركة والقائمين عليها يعزِّز من بيئة العمل وتحقيق الأهداف المرجوة للحصول على النتائج المطلوبة
- الحرص طوال الوقت في الاستمرار على التأكيد بأنَّ فريق عمل الشركة يُدرك رؤية الشركة إدراكًا تامًا ويُؤدِّي مهامه ارتكازًا عليها
- توجيه وقت العمل والمواهب المتوفرة والموارد والمصادر المالية كذلك في سبيل استثمارها بأفضل السبل